د- فأولئك تحروا رشدا ... [٧٢: ١٤].
هـ- إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا [٧٢: ٢١].
في المفردات: «الرشد، والرشد: خلاف الغي».
١٨ - كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا [٢١: ٩٠].
في البحر ٦: ٣٣٦: «مصدران في موضع الحال، أو مفعول من أجله، وفيهما قراءات كثيرة».
الإتحاف ٣١٢.
١٩ - وكلا منها رغدا حيث شئتما ... [٢: ٣٥].
ب- فكلوا منها حيث شئتم رغدا ... [٢: ٥٨]
ج- يأتيها رزقها رغدا ... [١٦: ١١٢]
في العكبري ١: ١٧: «(رغدًا): صفة مصدر محذوف، أي أكلاً رغدًا، أي طيبًا هنيًا، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال، أي كلا مستطيبين متهنئين».
وفي البحر ١: ١٥٨: «قال الزجاج: الرغد: الكثير الذي لا يعنيك. وقال مقاتل: الواسع. وقيل: السالم من الإنكار الهنى». معاني الزجاج ١: ٨٢.
٢٠ - أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم [٢: ١٨٧].
ب- فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج [٢: ١٩٧].
في البحر ٢: ٤٨: «الرفث: مصدر، وهو موصول هنا؛ فلا يتقدم معموله، وإنما يقدر له عامل».
٢١ - ويدعوننا رغبا ورهبا ... [٢١: ٩٠].
تقدم الحديث في (رغبا).
٢٢ - فزادوهم رهقا ... [٧٢: ٦].
ب- فمن يومن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا [٧٢: ١٢]
في المفردات: «رهقه الأمر: غشية بقهر، يقال: رهقته وأرهقته».
وفي الكشاف ٤: ١٦٧: «الرهق: غشيان المحارم».
في معاني القرآن ٣: ١٩٣: «(ولا رهقًا ولا ظلمًا)».
قال ابن قتيبة ٤٨٩: «(فرادوهم رهقًا) أي ضلالاً، وأصل الرهق العيب».