في الكشاف ١: ٥٥٥: «الضرر: المرض أو العاهة من عمى أو عرج أو زمانة ونحوهما».
٣٥ - أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا [١٨: ٤١]
في المفردات: «الطلب: الفحص عن وجود الشيء. عينًا كان أو معنى. . .».
٣٦ - وادعوه خوفا وطمعا ... [٧: ٥٦]
ب- هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا [١٣: ١٢]
ج- ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا [٣٠: ٢٤]
د- يدعون ربهم خوفا وطمعا ... [٣٢: ١٦]
في المفردات: «الطمع: نزوع النفس إلى الشيء شهوة له».
وفي البحر ٤: ٣١٢: «انتصب خوفا وطمعا على أنهما مصدران في موضع الحال، أو في موضع المفعول له».
٣٧ - ذلك بأنهم لا يصيبهم ظلما ولا نصب [٩: ١٢٠]
في المفردات: «الظمأ: العطش». الكشاف ٢: ٢٢٠.
٣٨ - أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا ... [٢٣: ١١٥]
في المفردات: «العبث: أن يخلط بعمله لعبًا».
وفي الكشاف ٣: ٤٥: (عبثًا) حال أو مفعول له. البحر ٦: ٤٢٤.
٣٩ - أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم [١٠: ٢]
ب- كانوا من آياتنا عجبا ... [١٨: ٩]
ج- وأتخذ سبيله في البحر عجبا ... [١٨: ٦٣]
د- فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا ... [٧٢: ١]
هـ- وإن تعجب فعجب قولهم ... [١٣: ٥]
في المفردات: «العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء».
٤٠ - خلق الإنسان من عجل ... [٢١: ٣٧]
في القاموس: «العجل، والعجلة، محركتين: السرعة».
وفي المفردات: «العجلة: طلب الشيء وتحريه قبل أوانه، وهو من مقتضى