وفي البحر ٢: ٨٥: «الأمنة: الأمن، قاله ابن قتيبة وغيره: وفرق آخرون فقالوا: الأمنة: مع بقاء أسباب الخوف، والأمن يكون مع زوال أسبابه وقرأ الجمهور: (أمنة) بفتح الميم على أنه بمعنى الأمن، أو جمع آمن من كبار وبررة. وقرأ النخعي وابن محيصن: (أمنة) بسكون الميم، بمعنى الأمن)».
المحتسب ١: ١٧٤.
٢ - فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا [٢: ٨٥]
= ٧١.
في البحر ٨: ١٥٨: «والحيوان والحياة بمعنى واحد، وهو عند الخليل وسيبويه مصدر حيي، المعنى: لهي دار الحياة، أي المستمرة التي لا تنقطع».
٣ - وآتوا الزكاة ... [٢: ٤٣].
= ٣٢.
ب- فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة [١٨: ٨١]
ح- وحنانا من لدنا وزكاة ... [١٩: ١٣]
في الكشاف ٢: ٤٩٦: «(خيرًا منه زكاة). الزكاة الطهارة والنقاء من الذنوب».
وفي البحر ٦: ١٥٥: «والزكاة هنا الطهارة والنقاه من الذنوب وما ينطوي عليه من شرف الخلق والسكينة».
٤ - ويقيمون الصلاة ... [٢: ٣]
= ٦٧.
٥ - ويقولون طاعة ... [٤: ٨١]
ب- قل لا تقسموا طاعة معروفة [٢٤: ٥٣]
ج- طاعة وقول معروف ... [٤٧: ٢١]
في المفردات: «الطلوع: الانقياد، ويضاده الكره. . . والطاعة مثله لكن أكثر ما يقال في الائتمار لما أمر، والارتسام فيمار سم».
وفي البحر ٢: ٢٦٧: «طاقة، من الطوق، وهو من أطاق، كأطاع طاعة، وأجاب جابة، وأغاره غارة».
٦ - قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده [٢: ٢٤٩]