وعقبى واختلف القائلون بهذا في معناها: فقال الضحاك: المعنى: غبطة لهم، وقيل: خير لهم. . .».
١٠ - أولئك لهم عقبى الدار ... [١٣: ٢٢]
في الكشاف ٢: ٣٥٨: «عقبى الدار، وهي الجنة».
وفي البحر ٥: ٣٨٦: «عقبى الدار: عاقبة الدنيا، وهي الجنة».
وفي البحر ٥: ٣٨٩: «مصدر كبشرى وسقيا، ورجعى، وعقبى».
١١ - وبالوالدين إحسانا وذي القربى واليتامى [٢: ٨٢]
= ١٦.
في البحر ٧: ٢٨٥: «الزلفى: مصدر كالقربى». وانظر البحر ١: ٢٨٤
قراءات (فُعْلى)
١ - وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته [٢٥: ٤٨]
قرأ ابن السميفع: (بشرى). قال أبو الفتح: بشرى: مصدر، وقع موقع الحال، أي مبشرة، فهو كقولهم: جاء زيد ركضا. المحتسب ٢: ١٢٣.
٢ - ثم بدل حسنا بعد سوء ... [٢٧: ١١]
قرأ محمد بن عيسى الأصبهاني: (حسنى) ممنوعًا من الصرف.
البحر ٧: ٥٧.
٣ - نزد له فيها حسنا ... [٤٢: ٢٣]
قرأ عبد الوارث عن أبي عمرو: (حسنى) كرجعى بغير تنوين.
البحر ٧: ٥١٦، ابن خالويه ١٣٤.
٤ - هو خير ثواب وخير عقبا [١٨: ٤٤]
عن عاصم: (عقبى) بألف التأنيث.
البحر ٦: ١٣١، الكشاف ٢: ٧٢٥.
المصدر على (فَعَلَّة)
هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة [٤٧: ١٨]