البلاغ: مصدر أو اسم مصدر لبلغ. البحر ٤: ٢٦ - ٢٧.
وفي المفردات: «البلاغ: التبليغ (هذا بلاغ للناس) والبلاغ: الكفاية (إن في هذا لبلاغًا لقوم عابدين».
٤ - وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون [٤٣: ٢٦]
في الكشاف ٤: ٢٤٦: «براء: مصدر كظماء؛ ولذلك استوى فيه الواحد والاثنان والجماعة والمذكر والمؤنث، نحن البراء منك والخلاء منك». البحر ٨: ١١.
٥ - وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم ... [٢: ٤٩]
ب- وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا ... [٨: ١٧]
ج- إن هذا لهو البلاء المبين ... [٣٧: ١٠٦]
د- وآتيناهم من الآيات ما فيه بلاء مبين [٤٤: ٣٣]
في المفردات: «وسمى الغم بلاء لأنه يبلي الجسم».
وفي الكشاف ١: ٢٧٩: «البلاء المحنة، إن أشير بذلك إلى صنيع فرعون والنعمة إن أشير بذلك إلى الإنجاء».
وفي البحر ١: ١٩٤: «(وفي ذلكم بلاء) الإشارة إلى ذبح الأبناء واستحياء النساء. فيكون المراد بالبلاء الشدة والمكروه. . . وقيل: يعود على التنجية، وهو المصدر المفهوم من نجيناكم، فيكون البلاء هنا النعمة».
وفي الكشاف ٢: ١٥٠: «(بلاء حسنًا): عطاء جميلاً».
وفي البحر ٤: ٤٧٧: «يقال: أبلاه: إذا أنعم عليه، وبلاه: إذا امتحنه، والبلاء: يستعمل للخير وللشر».
٦ - وأحلوا قومهم دار البوار [١٤: ٢٨]
في المفردات: «البوار: فرط الكساد، ولما كان فرط الكساد يؤدي إلى الفساد عبر بالبوار عن الهلاك». وفي الكشاف ٢: ٣٧٧: «دار البوار: دار الهلاك».
٧ - هذا بيان للناس وهدى وموعظة [٣: ١٣٨]
ب- علمه البيان ... [٥٥: ٤]
في الكشاف ١: ٤٦٥: «(بيان للناس): إيضاح لسوء عاقبة ما هم عليه من التكذيب».
البحر ٣: ٦١.