وفي الكشاف ٤: ٤٣: «البيان: وهو المنطق الفصيح للعرب عما في الضمير».
وفي البحر ٨: ١٨٨: «قال ابن زيد والجمهور: البيان. المنطق والفهم وقال الضحاك: الخير والشر. . .».
٨ - وما كيد فرعون إلا في تباب [٤٠: ٣٧]
في المفردات: «التب والتباب: الاستمرار في الخسران».
وفي الكشاف ٤: ٤٢٨: «التباب: الخسران والهلاك». البحر ٨: ٤٦٦.
٩ - ولا تزد الظالمين إلا تبارا ... [٧١: ٢٨]
في الكشاف ٤: ١٦٦: «تبارًا: هلاكًا».
وفي معاني القرآن ٣: ١٩٠: «تبارًا: ضلالاً».
١٠ - ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء [٦: ١٥٤]
في العكبري: ١: ١٤٩: «(تمامًا): مفعول له، أو مصدر أي أتممناه إتمامًا، ويجوز أن يكون حالاً من الكتاب».
وفي البحر ٤: ٢٥٥: «انتصب (تمامًا) على المفعول له، أو على المصدر، أي أتممناه تمامًا على حذف الزوائد، أو على الحال من الفاعل أو المفعول».
معاني الزجاج ٢: ٢٣٧.
١١ - ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله [٣: ١٩٥]
ب- هو خير ثوابا وخير عقبا ... [١٨: ٤٤]
ج- خير عند ربك ثوابا وخير ... [١٨: ٤٦، ١٩: ٧٦]
د- والله عنده حسن الثواب ... [٣: ١٩٥]
هـ- نعم الثواب ... [١٨: ٣١]
في المفردات: «الثواب: ما يرجع إلى الإنسان من جزاء أعماله، فيسمى الجزاء ثوابًا. . . والثواب يقال في الخير والشر، لكن الأكثر المتعارف في الخير، وعلى هذا قوله: (ثوابًا من عند الله) [٣: ١٩٥]».
وفي الكشاف ١: ٤٩٠: «(ثوابًا من عند الله): في موضع المصدر المؤكد، بمعنى إثابة أو تثويبًا».