في سيبويه ٢١٦:٢: (وقالوا: الذهاب والثبات، فبنوه على (فعال) كما بنوه على (فعول) والفعول فيه أكثر)
٢٦ - وما أهديكم إلا سبيل الرشاد [٤٠:٢٩]
(ب) اتبعوني أهدكم سبيل الرشاد [٣٨:٤٠]
٢٧ - ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر [١٢:٣٤]
غدوها: مصدر. العكبري ١٠٢:٢
٢٨ - أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال [٤٤:١٤]
في البحر ٥:٤٣٦: (المعنى: أنكم أقسمتم في الدنيا أنكم باقون في الدنيا لا تزولون بالموت والفناء)
٢٩ - فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحًا جميلاً [٢٨:٣٣]
(ب) وسرحوهن سراحًا جميلاً [٤٩:٣٣]
في المفردات: (السرح: شجر له تمر، وسرحت الإبل: أصله أن ترعيه السرح، ثم جعل لكل إرسال في الرعي. . . والتسريح في الطلاق. . . مستعار من تسريح الإبل)
٣٠ - قالوا سلامًا [٦٩:١١]
= ٩
(ب) ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنًا [٩٤:٤]
=٣٣
السلام: اسم للتسليم. العكبري ٣٣:١
وفي الكشاف ٢:٢٨٠: (سلامًا) سلمنا عليك سلامًا). البحر ٢٤١:٥
٣١ - سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم [٦:٢]
في الكشاف ١٥١:١ (سواء: اسم بمعنى الاستواء، وصف به كما يوصف بالمصادر).
وفي البحر ٤٤:١: (سواء بمعنى استواء، مصدر استوى، ووصف به معنى مستو ولإجرائه مجرى المصدر لا يثنى، قالوا: هما سواء، استغنوا بتثنية (سى) بمعنى سواء).
وفي العكبري ٨:١ (سواء: مصدر واقع موقع اسم الفاعل وهو مستو. . ومن أجل أنه مصدر لا يثنى ولا يجمع).