٢١ - لا يألونكم خبالاً [٣:١٨]
(ب) لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالاً [٩:٤٧]
في المفردات: (الخبال: الفساد الذي يلحق الحيوان، فيورثه اضطرابًا كالجنون والمرض). الكشاف ٤٥٨:١
٢٢ - وسعى في خرابها [٢:١١٤]
في المفردات: (خرب المكان خرابًا، وهو ضد العمارة. . . وقد أخربه وخربه).
في البحر ١:٣٥٥: (الخراب: ضد العمارة: وهو مصدر خرب الشيء يخرب خرابًا، ويوصف به، فيقال: منزل خراب، واسم الفاعل خرب).
وفي العكبري ٣٣:١ (خراب: اسم للتخريب، مثل السلام اسم للتسليم. وقد أضيف اسم المصدر للمفعول. لأنه يعمل عمل المصدر)
٢٣ - أم تسألهم خرجًا فخراج ربك خير [٧٢:٢٣]
في المفردات: (قيل: لما يخرج من الأرض ومن وكر الحيوان ونحو ذلك. خرج وخراج. والخرج أعم من الخراج. وجعل الخرج بمنزلة الدخل. والخراج مختص في الغالب بالضريبة على الأرض).
في الإتحاف ٣٢٠: (وقرأ (خرجًا) الأول بفتح الراء وألف بعدها همزة والكسائي وخلف والباقون بإسكان الراء بلا ألف.
وقرأ (خراج ربك) بإسكان الراء دون ألف بعدها ابن عامر. والباقون بالألف بعد الراء المفتوحة).
وفي الكشاف ٣:٣٨: (قرئ (خراجًا فخراج) و (خراجًا فخرج) و (خرجًا فخراج) وهو ما تخرجه إلى الإمام من زكاة أرضك وقيل: الخرج: ما تبرعت به. والخراج: ما لزمك أداؤه. والوجه: أن الخرج أخص من الخراج).
وفي البحر ٦:٤١٥: (فخراج ربك، أي ثوابه. . وقال الكلبي: فعطاؤه.).
٢٤ - ولا يزيد الظالمين إلا خسارًا [١٧:٨٢]
=٣.
في الكشاف ٢:٤٦٤: (خسارا): أي نقصانًا لتكذيبهم به وكفرهم).
٢٥ - وإنا على ذهاب به لقادرون [٢٣:١٨]