١٧ - فول وجهك شطر المسجد الحرام [١٤٤:٢]
=٢٥.
٣٥ - فجعلتم منه حرامًا وحلالاً [٥٩:١٠]
في المفردات: (الحرام: الممنوع منه).
وفي القاموس: (وقد حَرم عليه ككرم حُرمًا بالضم وحَراما كسحابٍ).
١٨ - وآتوا حقه يوم حصاده [١٤١:٦]
في سيبويه ٢١٧:٢: (وجاءوا بالمصادر حين أرادوا انتهاء الزمان على مثال (فِعَال) وذلك الصرام والجِزار والجِداد والقِطاع والحِصاد وربما دخلت اللغة في بعض هذا فكان فيه فِعال وفَعال، فإذا أرادوا الفعل على (فعلت) قالوا: حصدته حَصدًا، وقطعته قَطعًا، إنما تريد العمل، لا انتهاء الغاية).
في الإتحاف ٢١٩: (واختلف في (حصاده) فأبو عمرو وابن عامر وعاصم ويعقوب بفتح الحاء والباقون بالكسر، وهما لغتان في المصدر).
وفي البحر ٢٣٤:٤: (الحصاد: بفتح الحاء وكسرها كالجذاذ بالفتح والكسر، وهو مصدر حَصَد ومصدره أيضًا حَصد وهو القياس. قال سيبويه:
وقال الفراء: الكسر للحجاز، والفتح لنجد وتميم).
لم يعرض لهذا في معاني القرآن.
١٩ - ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام [١١٦:١٦]
(ب) كلوا مما في الأرض حلالاً طيبًا [١٦٨:٢]
=٤.
في الكشاف ٣٢٧:١: ({كلوا مما في الأرض حلالاً} حلالاً مفعول به أو حال مما في الأرض).
وفي العكبري ٤٢:١: (يجوز أن يكون حلالاً صفة لمصدر محذوف أي أكلا حلالاً).
وفي القاموس: (الحلال: ضد الحرام).
٢٠ - وحنانًا من لدنا وزكاةً [١٣:١٩]
في الكشاف ٤٠٤:٢: (وحنانًا): رحمةً وتعطفًا وشفقة).