وقرأ ابن عامر: (فخراج ربك) ثاني المؤمنون بإسكان الراء. وقرأ الباقون بالألف) الإتحاف ٢٩٥، غيث النفع ١٥٩، الشاطبية ٢٤٣.
وفي البحر ١٦٤:٦: (والخرج والخراج بمعنى واحد كالنول والنوال والمعنى: جعلاً نخرجه من أموالنا. وقيل: الخرج: المصدر، أطلق على الخراج والخراج اسم لما يخرج).
معاني القرآن ١٥٩:٢، النشر ٣٢٩:٢، غيث النفع ١٧٧، البحر ٤١٥:٦.
٢ - فجعلهم جذاذًا [٥٨:٢١]
الكسائي بكسر الجيم؛ الجمهور بالضم.
النشر ٣٢٤:٢، الإتحاف ٣١١، غيث النفع ١٧١، الشاطبية ٢٥٠.
وفي البحر ٣٢٢:٦: (قرأ أبو نهيك وابن عباس (جذذًا) بفتح الجيم، مصدر كالحصاد، بمعنى المحصود، وروي عن قطرب أنه في لغاته الثلاث مصدر لا يثنى ولا يجمع) وانظر المحتسب ٦٤:٢
٣ - لتعلموا عدد السنين والحساب [٥:١٠]
قرأ ابن مصرف: (والحساب) بفتح الحاء، ورواه أبو ثوبة عن العرب.
البحر ١٢٦:٥، ابن خالويه ٥٦
٤ - وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنًا إلا خطًا [٩٢:٤]
في البحر ٣٢١:٣: (قرأ الجمهور: (خطاءً) على وزن بناء. وقرأ الحسن والأعمش على وزن سماء ممدودًا وقرأ الزهري على وزن عضًا، لكونه خفف الهمزة). ابن خالويه ٢٨، الإتحاف ١٩٣، المحتسب ١٩٤:١
(ب) إن قتلهم كان خطأ كبيرًا [٣٢:١٧]
قرأ الحسن: (خطاءً) قال أبو الفتح: هو اسم بمعنى المصدر والمصدر من أخطأت إخطاء. والخطاء من أخطأت كالعطاء من أعطيت. المحتسب ١٩:٢، ٢٠
٥ - وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلاً [١٤٦:٧]
قرأ أبو عبد الرحمن: الرشاد، وهي مصادر كالسقم والسقام.
البحر ٣٩٠:٤، ابن خالويه ٤٦