٧ - قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهةٍ [٦٦:٧]
(ب) قال يا قوم ليس بي سفاهة [٦٧:٧]
في الكشاف ٨٧:٢: (في خفة الحلم وسخافة العقل. . . وجعلت السفاهة ظرفًا على طريق المجاز)
٨ - ولا يقبل منها شفاعة [٤٨:٢]
=١١
في المفردات: (الشفاعة: الانضمام إلى آخر ناصرًا له وسائلاً عنه، وأكثر ما تستعمل في انضمام من هو أعلى حرمة ومرتبة إلى من هو أدنى ومنه الشفاعة في القيامة)
٩ - ومن أظلم ممن كتم شهادةً عنده من الله [٢:١٤٠]
=٢٠
في المفردات: (الشهادة: قول صادر عن علم حصل بمشاهدة بصر أو بصيرة)
١٠ - أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى [٢:١٦، ١٧٥]
=٧.
في الكشاف ١٩١:١: (الضلالة: الجور عن القصد وفقد الاهتداء)
١١ - فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة [١٤:٥]
=٦.
في القاموس: (وقد عاداه، والاسم العداوة).
وفي المفردات: (العدو: التجاوز ومنافاة الالتئام، فتارة يعتبر بالقلب، يقال له: العداوة والمعاداة، وتارة بالمشي فيقال له: العدو، وتارة في الإخلال بالعدالة في المعاملة، فيقال له: العدوان)
١٢ - وألقوه في غيابة الجب [١٠:١٢]
(ب) وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب [١٥:١٢]
في الكشاف ٣٠٥:٢: (غيابة الجب: غوره؛ وما غاب منه عن عين الناظر وأظلم من أسفله. وقرأ الجحدري (في غيبة) البحر ٢٨٤:٥