في المفردات:(الكلالة: مصدر يجمع الوارث والموروث جميعًا).
وفي الكشاف ٥١٠:١: (فإن قلت: ما الكلالة؟ قلت: يطلق على ثلاثة أشياء على من لا يخلف ولدًا ولا والدًا، وعلى من ليس بولد ولا والد، وعلى القرابة من غير جهة الولد والوالد. . . والكلالة في الأصل مصدر بمعنى الكلال، وهو ذهاب القوة من الإعياء، فاستعيرت للقرابة من غير جهة الولد والوالد).
١٤ - وأسروا الندامة لما رأوا العذاب [٥٤:١٠، ٣٣:٣٤]
في المفردات:(الندم والندامة: التحسر من تغير رأى في أمر فائت)
في القاموس:(ندم عليه كفرح ندمًا وندامة وتندم: أسف).
١٥ - هنالك الولاية لله الحق [٤٤:١٨]
(ب) ما لكم من ولايتهم من شيءٍ [٧٢:٨]
في الكشاف ٤٨١:٢: (الولاية: بالفتح النصرة والتولي، وبالكسر السلطان والملك، وقد قرئ بهما؛ والمعنى: هنالك أي في ذلك المقام وتلك الحال والنصرة لله وحده لا يملكها غيره ولا يستطيعها أحد سواه. . . أو هنالك السلطان والملك لله لا يغلب ولا يمتنع منه شيء) العكبري ٥٧:٢
وفي البحر: ١٣٠:٦: (قرأ الأخوان والأعمش. . . الولاية بكسر الواو وهو بمعنى الرئاسة والرعاية. وقرأ باقي السبعة بفتحها، بمعنى: الموالاة والصلة، وحكى عن أبي عمرو والأصمعي أن كسر الواو هنا لحن، لأن فعالة إنما تجيء فيما كان صنعة، أو معنى متقلدًا, وليس هناك تولى أمور).