في الكشاف ٣٤١:١: (لا جدال: لا مراء مع الرفقاء والخدم والمكارين).
وفي البحر ٧٨:٢: (الجدال هنا: مماراة المسلم حتى يغضب).
٣ - وجاهدهم به جهادًا كبيرًا [٢٥:٢٥]
(ب) إن كنتم خرجتم جهادًا في سبيلي [١:٦٠]
(وجهادً في سبيله) [٢٤:٩]
في المفردات: (الجهاد ثلاثة أضرب: مجاهدة العدو. . ومجاهدة الشيطان.
ومجاهدة النفس).
٤ - فحاسبناها حسابًا شديدًا [٨:٦٥]
(ب) إنهم كانوا لا يرجون حسابًا [٢٧:٧٨]
(ج) فسوف يحاسب حسابًا يسيرًا [٨:٨٤]
٥ - وهو ألد الخصام [٢٠٤:٢]
(ب) وهو في الخصام غير مبين [١٨:٤٣]
وفي الكشاف ٣٥٢:١: (وهو ألد الخصام) وهو شديد الجدال والعداوة للمسلمين، الخصام: المخاصمة. وقيل: الخصام جمع خصم كصعب وصعاب.
وفي البحر ١٠٤:٢: (الخصام: جمع خصم، قاله الزجاج وإن أريد بالخصام المصدر كما قاله الخليل فلابد من حذف مصحح لجريان الخبر على المبتدأ إما من المبتدأ أي وخصامه أشد الخصام، وإما من متعلق الخبر أي وهو ألد ذوي الخصام).
وفي معاني القرآن للزجاج ٢٦٨:٢: (خِصَام: جمع خصم، لأن فعلاً يجمع إذا كان صفة على فعال، نحو صعب وصعاب. . . وإن كان اسمًا ففعال فيه ولأكثر العدد نحو فرخ وفراخ وأفرخ لأقل العدد).
٦ - من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال [٣١:١٤]
في المفردات: (قيل: هو مصدر من خالك: وقيل: هو جمع، يقال: خليل وأخلة وخلال).
وفي البحر ٤٢٧:٥: (الخلال: المخالة، وهو مصدر من خاللت خلالاً