ما عليه الإنسان من شأنه وحاله).
البحر ٣٨٩:٢: (قال ابن عطية: الدأب، بسكون الهمزة وفتحها، مصدر دأب يدأب دأبًا: إذا لزم فعل شيء ودام عليه مجتهدًا فيه).
١٤ - يرونهم مثليهم رأي العين [١٣:٣]
في البحر ٣٩٥:٢: (الرأي: مصدر أي، يقال: رأى رأيًا ورؤية ورؤيا ويغلب رؤيا في المنام ورؤية في البصرية ورأيًا في الاعتقاد).
١٥ - ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون [٧٨:١٢]
روح الله: رحمته وفرجه البحر
١٦ - فقالوا هذا لله بزعمهم [١٣٦:٦]
(ب) لا يطعمها إلا من يشاء بزعمهم [١٣٨:٦]
١٧ - وكان سعيكم مشكورًا [٢٢:٧٦]
=٢.
(ب) فلا كفران لسعيه [٩٤:٢١]
=٢ سعيهم =٢. سعيها.
١٨ - أرأيتم إن أخذ الله سمعكم [٤٦:٦]
=٢. سمعه. سمعهم = ٤.
١٩ - رفع سمكها فسواها [٢٨:٧٩]
السمك: الارتفاع.
٢٠ - فإذا استأذنوك لبعض شأنهم فأذن [٦٢:٢٤]
في الكشاف ٢٤٢:٢: (الشأن: الأمر وأصله الهمز، بمعنى القصد، من شأنت شأنته: إذا قصدت قصده).
٢١ - واصبر وما صبرك إلا بالله [١٢٧:١٦]
٢٢ - وبصدهم عن سبيل الله كثيرًا [١٦٠:٤]
في الكشاف ٥٨١:١: (وبصدهم ناسًا كثيرًا).
٢٣ - إن أنكر الأصوات لصوت الحمير [١٩:٣١]