أصواتكم. بصوتك. صوتك. أصواتهم.
٢٤ - يدعو لمن ضره أقرب من نفعه [١٣:٢٢]
٢٥ - تستخفونها يوم ظعنكم [٨٠:١٦]
٢٦ - يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية [١٥٤:٣]
(ب) وما ظن الذين يفترون على الله الكذب [٦٠:١٠]
(ج) ذلك ظن الذين كفروا [٢٧:٣٨]
(د) الظانين بالله ظن السوء [٦:٤٨]
(هـ) وظننتم ظن السوء [١٢:٤٨]
(و) فما ظنكم برب العالمين [٨٧:٣٧]
(ز) وذلكم ظنكم [٢٣:٤١]
(ح) ولقد صدق عليهم إبليس ظنه [٢٠:٣٤]
في الكشاف ٤٧٢:١: (ظن الجاهلية، كقولك: حاتم الجود ورجل صدق يريد الظن المختص بالملة الجاهلية، ويجوز أن يريد: ظن أهل الجاهلية).
وفي البحر ٩١:٨: (ظن السوء) الظاهر أنه مصدر أضيف إلى ما يسوء المؤمنين، وهو أن المشركين يستأصلونهم).
٢٧ - الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه [٢٧:٢]
=٨. بعهدي. عهده= ٣. عهدهم = ٥.
في الكشاف ٢٦٨:١: (العهد: الموثوق. عهد إليه في كذا: وصاه به).
٢٨ - يغلي في البطون كغلي الحميم [٤٦:٤٤]
الحميم: الماء الحار الذي انتهى غليانه الكشاف ٥٠٦:٣
٢٩ - قل موتوا بغيظكم [١١٩:٣]
(ب) ورد الله الذين كفروا بغيظهم [٢٥:٣٣]
٣٠ - فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين [٦٤:٢]
=١١. فضله= ٢٢.
٣١ - وعلى الله قصد السبيل ومنهما جائر [٩:١٦]
في الكشاف ٤٠١:٢: (القصد: مصدر بمعنى الفاعل، وهو القاصد، يقال: