للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سبيل قصد وقاصد، أي مستقيم كأنه يقصد الوجه الذي يؤمه السالك لا يعدل عنه. ومعنى قوله: (وعلى الله قصد السبيل) أي هداية الطريق).

وفي الجمل ٥٥٣:٢: (من إضافة الصفة إلى الموصوف والمعنى: وعلى الله بيان السبيل القصد، وهو الإسلام، والقصد بمعنى المقصود).

٣٢ - لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير [١٨١:٣]

=١٠. قولك. قولكم =٢. قولنا. قوله =٢ قولها. قولهم = ١٢. قولى = ٢.

٣٣ - إن كيد الشيطان كان ضعيفًا [٧٦:٤]

كيد الكافرين. كيد الخائنين. كيد ساحر. كيد فرعون. كيدكم. كيدكن. كيده. كيدهم= ٣ كيدهن = ٣ كيدى.

٣٤ - ونزداد كيل بعيرٍ [٦٥:١٢]

في النهر ٣٢٣:٥: (ونزداد باستصحاب أخينا وُسق بعير).

٣٥ - ولتعرفنهم في لحن القول [٣٠:٤٧]

٣٦ - وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب [٧٧:١٦]

٣٧ - ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله [٦:٣١]

في الكشاف ٢٢٩:٣: (فإن قلت: ما معنى إضافة اللهو إلى الحديث؟ قلت: معناها التبيين، وهي الإضافة بمعنى من، وأن يضاف الشيء إلى ما هو منه، كقولك: جُبة خز وباب ساج، والمعنى: من يشتري اللهو من الحديث لأن اللهو يكون من الحديث ومن غيره، فبين بالحديث. ويجوز أن تكون الإضافة بمعنى من التبعضية، كأنه قيل: ومن الناس من يشتري اللهو بعض الحديث الذهو اللهو منه منه). البحر ١٨٤:٧

٣٨ - ذوقوا مس سقرٍ [٤٨:٥٤]

في الكشاف ٤١:٤: (كقولك: وجد مس الحمى، وذاق طعم الضرب).

٣٩ - واقصد في مشيك [١٩:٣١]

٤٠ - ينادون لمقت الله أكبر [١٠:٤٠]

٤١ - أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون [٩٩:٧]

مصدر مضاف للفاعل. البحر ٣٤٩:٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>