مكر الليل والنهار. ومكر أولئك. ومكر السيء مكرهم =٥. مكرهن.
في الكشاف ٢٩١:٣: (معنى (مكر الليل والنهار) مكركم في الليل والنهار, فاتسع في الظرف بإجرائه مجرى المفعول به وإضافة المكر إليه، أو جعل ليلهم ونهارهم ماكرين على الإسناد المجازى).
ومكر السيء [٤٣:٣٥]
في الكشاف ٣١٢:٣: (فإن قلت: ما وجه قوله: (ومكر السيء)؟. قلت أصله: وأن مكروا السيء أي المكر السيء ثم ومكرا السيء ثم ومكر السيء والدليل على قوله: {ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله} [٤٣:٣٥]
وفي البحر ٣١٩:٧: من إضافة الموصوف إلى صفته، ولذلك جاء على الأصل، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله).
وعند الله مكرهم [٤٦:١٤]
الظاهر أن إضافة مكرهم من إضافة المصدر إلى فاعله كأنه قيل: وعند الله ما مكروا، وقال الزمخشري أو يكون مضافاً إلى المفعول على معنى: وعند الله مكرهم الذي يمكرهم به وهو عذابهم الذي يستحقونه.
وهذا لا يصح إلا إذا كان مكر يتعدى بنفسه، والمحفوظ أنه لا يتعدى إلى المفعول به بنفسه: {وإذ يمكر بك الذين كفروا} [٣٠:٨]. وتقول: زيد ممكور به.
البحر ٤٣٧:٥
٤٢ - ثم بعثناكم من بعد موتكم [٥٦:٢]
موته =٢. موتها=١١. موتتنا= ٢.
٤٣ - فمنهم من قضى نحبه [٢٣:٢٣]
في الكشاف ٢٥٦:٣: (فإن قلت: ما قضاء النحب؟.
قلت: وقع عبارة عن الموت، لأن كل حي لابد له أن يموت، فكأنه نذر لازم في رقبته فإذا مات فقد قضى نحبه أي نذره).
٤٤ - متى نصر الله [٢١٤:٢]
(ب) ألا إن نصر الله قريب [٢١٤:٢]
(ج) بنصر الله ينصر من يشاء [٥:٣٠]