للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وانظر رقم (٢٧) من المحتمل.

٤ - يا أهل يثرب لا مقام لكم ... [٣٣: ١٣]

في النشر ٢: ٣٤٨: «واختلفوا في (لا مقام لكم) فروى حفص بضم الميم. وقرأ الباقون بفتحها». الإتحاف ٣٥٣، غيث النفع ٢٠٥، الشاطبية ٢٦٦.

انظر رقم (٤٠) من المحتمل.

٥ - إن المتقين في مقام أمين ... [٤٤: ٥١]

في النشر ٢: ٣٧١: «واختلفوا في (مقام أمين) فقرأ المدنيان وابن عامر (مقام) بضم الميم. وقرأ الباقون بفتحها، والمراد في الفتح موضع القيام، وفي الضم معنى الإقامة. واتفقوا على فتح الميم من الحرف الأول من هذه السورة، وهو قوله: (وزروع ومقام كريم) [٤٤: ٢٦]. لأن المراد به المكان، وكذا في غيره من (مقام) وما أجمع على فتحه».

الإتحاف ٣٨٩.

وانظر رقم (٢٩) من اسم المكان.

٦ - وقال اركبوا فيها باسم الله مجريها ومرساها [١١: ٤١]

في النشر ٢: ٢٨٨: «واختلفوا في (مجريها) فقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بفتح الميم. . . وقرأ الباقون بضم الميم».

الإتحاف ٢٥٦، غيث النفع ١٢٨، الشاطبية ٢٢٢، البحر ٥: ٢٢٥.

وانظر رقم (٥) من المحتمل.

٧ - وجعلنا لمهلكهم موعدا ... [١٨: ٥٩]

ب- ما شهدنا مهلك أهله ... [٢٧: ٤٩]

النشر ٢: ٣١١: «اختلفوا في (لمهلكهم) هنا وفي النمل (مهلك أهله): فروى أبو بكر بفتح الميم واللام التي بعد الهاء فيهما، وروى حفص بفتح الميم وكسر اللام في الموضعين. وقرأ الباقون بضم الميم وفتح اللام فيهما».

الإتحاف ٢٩٢، غيث النفع ١٥٧، الشاطبية ٢٤١.

(انظر رقمي ٤٦، ٤٧) من المحتمل.

٨ - وقل رب أنزلني منزلا مباركا ... [٢٣: ٢٩]

في النشر ٢: ٣٢٨: «واختلفوا في (أنزلني منزلاً) فروى أبو بكر بفتح الميم

<<  <  ج: ص:  >  >>