[٢٢: ٩]{تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم}[١٧: ٢٨]. {مهطعين مقنعي رءوسهم}[١٤: ٤٣]. {فلما رأواه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا}[٤٦: ٢٤]. الإضافة في (مستقبل) و (ممطرنا) لفظية. الكشاف ٤: ٣٠٧.
٤ - {غافر الذنب وقابل التوب}[٤٠: ٣]. الإضافية معنوية، إذ لم يرد بهما الحدوث، وأنه يغفر الذنب ويقبل التوب اليوم أو غدًا، وإنما أريد ثبوت ذلك ودوامه. الكشاف ٤: ١٤٨، البحر ٧: ٤٤٧.
٥ - الاتساع في اسم الفاعل في {غير مضار وصية}[٤: ١٢]. على الإضافة. البحر ٣: ١٩١.
٦ - من الإضافة غير المحضة قوله تعالى:{الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم}[٢: ٤٦]. لأن اسم الفاعل بمعنى الاستقبال. البحر ١: ١٨٦.
وقوله:{فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهم إنس قبلهم ولا جان}[٥٥: ٥٦]. العكبري ٢: ١٣٣، الجمل ٤: ٢٥٩.
٧ - ما يحتمل الأمرين: قوله تعالى: {إن الله فالق الحب والنوى}[٦: ٥٩]. يجوز أن تكون الإضافة محضة لأنه ماض. وغير محضة على أنه حكاية حال.
العكبري ١: ٢١٤، الجمل ٢: ٦٥.
وقوله تعالى:{مالك يوم الدين}[١: ٤]. اسم الفاعل بمعنى الحال والاستقبال المضاف إلى معرفة يجوز فيه وجهان: أحدهما: أنه لا يتعرف بما أضيف إليه، إذ يكون منويًا به الانفصال.
الثاني: أنه يتعرف: يلحظ فيه أن الموصوف صار معروفًا بهذا الوصف، وتقييده بالزمان غير معتر. البحر ١: ٢١.
٨ - {وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم}[١٢: ١٩]. إضافة الوارد إلى الضمير كإضافة في قوله.