النار من وراء المقدح، كأنما تصور كموتها فيه. . . ويقال: فلان وارى الزند: إذا كان منجحا، وكابي الزند: إذا كان مخفقًا».
٦١ - ومتعوهن على الموسع قدره [٢: ٢٣٦]
ب- والسماء بنيناها بأيد وإنا لمومعون [٥١: ٤٧]
الوسع من القدرة: ما يفضل عن قدر المكلف. المفردات.
٦٢ - فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه [٢: ١٨٢]
٦٣ - والموفون بعهدهم إذا عاهدوا [٢: ١٧٧]
٦٤ - مهطعين مقنعي رؤوسهم [١٤: ٤٣]
= ٣.
هطع الرجل ببصره: إذا صوبه. وبعير مهطع: إذا صوب عنقه. . . المفردات.
٦٥ - وللكافرين عذاب مهين ... [٢: ٩٠]
= ١٠.
ب- وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا ... [٤: ٣٧]
= ٤.
في المفردات: «الهوان على ضربين: أحدهما: تذلل الإنسان على نفسه لما يلحق به غضاضة، فيمدح به. والثاني: أن يكون من جهة متسلط مستخف به فيذم».
٦٦ - فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون [٣٢: ١٢]
ب- وليكون من الموقنين ... [٦: ٧٥]
في المفردات: «اليقين: من صفات العلم فوق المعرفة والدراية وأخواتها، يقال: علم يقين، ولا يقال: معرفة يقين، وهو سكون الفهم مع ثبات الحكم».
اسم الفاعل من (فعل)
١ - فأذن مؤذن بينهم أن لعنه الله على الظالمين [٧: ٤٤]
= ٣.
٢ - ولا مبدل لكلمات الله ... [٦: ٣٤]