للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

= ٥.

ب- وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون [٢٦: ٢٠٨]

ج- فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين [٢: ٢١٣]

= ٩.

٥٤ - أم نحن المنزلون ... [٥٦: ٦٩]

ب- وأنا خير المنزلين ... [١٢: ٥٩]

= ٣.

٥٥ - أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون [٥٦: ٧٢]

لتشبيه إيجاد النار المستخرجة بإيجاد الإنسان. المفردات.

٥٦ - والمنفقين والمستغفرين بالأسحار [٣: ١٧]

٥٧ - فعرفهم وهم له منكرون ... [١٢: ٥٨]

= ٣.

ب- فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة [١٦: ٢٢]

الإنكار: ضد العرفان، يقال: أنكرت كذا ونكرت، وأصله أن يرد على القلب ما لا يتصوره، وذلك ضرب من الجهل. المفردات.

٥٨ - دعا ربه منيبا إليه ... [٣٩: ٨]

ب- منيبين إليه واتقوه ... [٣٠: ٣١]

= ٢.

الإنابة إلى الله تعالى: الرجوع إليه بالمثوبة وإخلاص العمل. المفردات.

٥٩ - والكتاب المنير ... [٣: ١٨٤]

= ١٤.

ب- وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا [٢٥: ٦١]

= ٢.

٦٠ - فالموريات قدحا ... [١٠٠: ٢]

في المفردات: «يقال: ورى الزند يرى وريًا: إذا خرجت ناره، وأصله أن يخرج

<<  <  ج: ص:  >  >>