في ابن خالويه ١٠٦: «(باخع نفسك) بالإضافة، قتادة».
وفي البحر ٧: ٥: «وقرأ قتادة وزيد بن علي (باخع نفسك) على الإضافة».
٥ - ما أنا بباسط يدي إليك ... [٥: ٢٨].
في ابن خالويه ٣٢: «وبغير تنوين، جناح بن حبيش».
ب- كباسط كفيه إلى الماء ... [١٣: ١٤].
قرأ يحيى بن يعمر بالتنوين.
ابن خالويه ٦٦، البحر ٥: ٣٧٧، الكشاف ٢: ٥٢١.
٦ - وما أنت بتابع قبلتهم ... [٢: ١٤٥].
في ابن خالويه ١٠: «(وما أنت بتابع قبلتهم) مضافًا، عيسى بن عمر».
وفي البحر ١: ٤٣٢: «وقرأ بعض القراء (بتابع قبلتهم) على الإضافة، وكلاهما فصيح، أعني إعمال اسم الفاعل هنا وإضافته».
٧ - وما كنت متخذ المضلين عضدا ... [١٨: ٥١].
في ابن خالويه ٨٠: «(متخذا المضلين) بفتح التنوين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه».
الكشاف ٢: ٦٢٨.
وقراءة الإمام علي، على إعمال اسم الفاعل. البحر ٦: ١٣٧.
٨ - ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ... [٣: ٩].
في ابن خالويه ١٩: «(جامع الناس) بالتنوين والنصب، مسلم بن جندب والحسن».
وفي البحر ٢: ٣٨٧: «وظاهر هذا الجمع أنه الحشر من القبور للمجازاة، فهو اسم فاعل بمعنى الاستقبال، وبدل على أنه مستقبل قراءة أبي حاتم (جامع الناس) بالتنوين ونصب الناس. . . وقيل: معنى الجمع هنا أنه يجمعهم في القبور، وكأن اللام تكون بمعنى إلى للغاية، أي جامعهم في القبور إلى يوم القيامة، ويكون اسم الفاعل هنا لم يلحظ فيه الزمان؛ إذ من الناس من مات، ومنهم من لم يمت، فنسب الجمع إلى الله من غير اعتبار الزمان».
٩ - جاعل الملائكة رسلا ... [٣٥: ١].