٤ - واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب [١٧:٣٨].
= ٥.
(ب) فإنه كان للأوابين غفورًا {٢٥:١٧].
الأواب: كالتواب، وهو الراجع لله تعالى بترك المعاصي وبفعل الطاعات. المفردات.
٥ - إن إبراهيم لأواه حليم {١١٤:٩].
٢.
الأواه: الذي يكثر التأوه، وهو أن يقول: أوه، وكل كلام يدل على حزن يقال له: التأوه، ويعبر بالأواه عمن يظهر خشية الله تعالى. المفردات.
وقال الزجاج ٥٢٥:٢: «الأواه: الدعاء، ويروى أن الأواه الفقيه».
٦ - والشياطين كل بناء وغواص {٣٧:٣٨}
٧ - فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم {٢٧:٢}
= ٨.
(ب) إنه كان توابًا رحيمًا {١٦:٤].
= ٣.
(جـ) إن الله يحب التوابين {٢٢٢:٢].
التواب: العبد الكثير التوبة، وذلك بتركه كل وقت بعض الذنوب. ويقال لله ذلك لكثرة قبوله توبة العباد حالاً بعد حال، المفردات.
٨ - وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا {١٤:٧٨}
ثج الماء: انصب بكثرة. الكشف ٦٨٦:٤. وقال ابن قتيبة: ٥٠٨: «أي سيالا».
٩ - واتبعوا أمر كل جبارٍ عنيد {٥٩:١١].
(ب) ولم يكن جبارًا عصيًا {١٤:١٩].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute