للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٩ - إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا {١١٩:٢}

انظر رقم (٢).

٣٠ - وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا {٦٤:١٩}

٣١ - وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ {١٠٧:٢}

= ١١.

(ب) وكفى بالله نصيرا {٤٥:٤}

= ١٣.

في البحر ٣٤٥:١: «أتى بصيغة (ولى) وهو فعيل للمبالغة .. وأتى بنصير على وزن (فعيل) لمناسبة (ولى) في كونهما على (فعيل) ولمناسبة أواخر الآي، ولأنه أبلغ من فاعل».

وفي البحر ٧٣:٦: «{وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا} [٨٠:١٧} نصير: مبالغة ناصر، وقيل: فعيل بمعنى مفعول، أي منصور».

البحر ١٢٢:٨: من الكشاف.

٣٢ - وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا {١٣:١٩}

في البحر ١٧٧:٦: «قال قتادة: لم يهم قط بكبيرة ولا صغيرة؛ ولا هم بامرأة، وقال ابن عباس: جعله متقيًا له لا يعدل به غيره».

٣٣ - وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ {١٠٧:٢}

= ٢٠.

(ب) وكفى بالله وليًا {٤٥:٤}

في البحر ٣٤٥:١: «أتى بصيغة (ولى) وهو فعيل للمبالغة، ولأنه أكثر في الاستعمال، ولذلك لم يجئ في القرآن (وال) إلا في سورة الرعد، لمؤاخاة الفواصل».

وفي المفردات: «والولي والمولى: يستعملان في ذلك كل واحد منهما يقال في معنى الفاعل، أي الموالي، وفي معنى المفعول، أي الموالي».

<<  <  ج: ص:  >  >>