في الكشاف ٣٦٤:١: «بمعنى ويكلم الناس طفلاً وكهلاً، بمعنى: ويكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الأنبياء، من غير تفاوت بين حال الطفولة وحال الكهولة التي يستحكم فيها العقل، ويستنبأ فيها الأنبياء».
في المفردات: «العورة: سوأة الإنسان، وذلك كناية، وأصلها من العار .. ولذلك سمي النساء عورة .. (إن بيوتنا عورة) أي متخرقة ممكنة لمن أرادها، ومنه قيل: فلان يحفظ عورته، أي خلله».