للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في الكشاف ٦٨٤:٢ - ٦٨٥: «الضعف يوصف به، نحو قوله: {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا} بمعنى مضاعفًا، فكأن أصل الكلام: لأذقناك عذبًا ضعفًا في الحياة وعذابًا ضعفًا في الممات، ثم حذف الموصوف، وأقيمت الصفة مقامه، وهو الضعف، ثم أضيفت الصفة إضافة الموصوف، فقيل: (ضعف الحياة)».

البحر ٦٥:٦.

٨ - وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ {٢٨:٥٧}

في المفردات: «الكفل: الكفيل».

وفي الكشاف ٤٨٢:٤: «أي نصيبين».

وفي البحر ٢٢٩:٨: «قال أبو موسى الأشعري: كفلين: ضعفين، بلسان الحبشة».

(فُعْل) الصفة

١ - الْحُرُّ بِالْحُرِّ {١٧٨:٢}

الحر: خلاف العبد. المفردات

٢ - أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا {٧٤:١٨}

= ٣.

في الكشاف ٧٣٦:٢: «قرئ بضمتين، وهو المنكر. وقيل: النكر أقل من الإمر، لأن قتل النفس الواحدة أهون من إغراق أهل السفينة».

البحر ١٥٠:٦ - ١٥١

(فَعَل) الصفة

١ - فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا {٣٧:٣}

(ب) مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا {٢٤٥:٢}

= ١٨.

٢ - حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا {٨٥:١٢}

<<  <  ج: ص:  >  >>