للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سعلى، والمعروف عزهاة وسعلاة. قال الكسائي. ضاز يضيز ضيزى وضاز يضوز ضوزى.

وقال في ص ١٦٢: «الظاهر أنه صفة على وزن (فُعلى) بضم الفاء، كسرت لتصح الياء، ويجوز أن يكون مصدرًا على وزن فِعلى كذكرى».

فَعُول الصفة

١ - وَلا الظِّلُّ وَلا الْحَرُورُ {٢١:٣٥}

الحرور، الريح الحارة. المفردات.

وفي الكشاف ٦٠٨:٣: «الحرور، السموم إلا أن السموم يكون بالنهار، والحرور بالليل والنهار، وقيل: بالليل خاصة». البحر ٣٠٨:٧.

٢ - فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ {٥٩:٥١}

استعير للنصيب، كما استعير له السجل. المفردات

٣ - أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ {٨٧:٢}

= ١١٦.

رسولاً = ٢٣، رسولكم = ٢. رسولنا = ٤. ورسوله ٨٤. رسولهم = ٣.

في المفردات: «ومنه الرسول المتبعث. وتصور تارة منه الرفق، وتارة الانبعاث فاشتق منه الرسول. والرسول يقال تارة للقول المحتمل. وتارة لمحتمل القول والرسالة. والرسول يقال للواحد وللجمع {فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ} [٤٧:٢٠}».

٤ - وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ {١٠٥:٢١}

(ب) وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا {١٦٣:٤}

= ٢.

(جـ) جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ {١٨٤:٣}

= ٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>