{وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً} [٥٤:١٨].
٢١ - {فالله خير حافظًا} [٦٤:١٢]. قرئ في السبع: حفظًا وفي الشواذ حافظٍ بالجر.
{من أصحاب الصراط السوى} [١٣٥:٢٠]. قرئ في الشواذ (السُّوأى) والصراط يذكر ويؤنث.
٢٢ - يخرج أفعل التفضيل عن بابه، فلا يدل على الاشتراك والزيادة وإنما يكون بمعنى الوصف.
تعين ذلك في بعض الآيات واحتمل في كثير منها.
١ - وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ {٢٢٨:٢]. غير الزوج لا حق له.
البحر ١٨٨:٢.
٢ - ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ {٥٤:٢}: خير من العصيان، هو مثل العسل أحلى من الخل. البحر ٢٠٩:١.
٣ - لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ {١٠٣:٢}: البحر ٣٣٥:١.
٤ - وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ {٢٢١:٢}: لا يجوز نكاح المشركة فهو على غير بابه. البحر ١٦٤:٢.
٥ - ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا {٥٩:٤}: لا خير في الرد إلى غير الكتاب والسنة. النهر ٣٧٩:٢.
٦ - وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ {٣٢:٦}: لا اشتراك بين المؤمن والكافر في أصل الخير. البحر ١٠٩:٤.
٧ - قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ {١٥:٢٥}: لا دلالة على التفضيل. البحر ٤٨٦:٦.
٨ - رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ {٣٣:١٢}: هذان شران فآثر أحدهما. البحر ٣٠٦:٥.
٩ - أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا {٢٤:٢٥}: لا خير في مستقر أهل النار. البحر ٤٩٣:٦.
١٠ - آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ {٥٩:٢٧}: لا شركة في الخيرية بين الله