١٠٢ - ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ {٢٨٢:٢}
(ب) ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ {٥:٣٣}
في الكشاف ٣٢٧:١ «فإن قلت. مم بنى أفعلا التفضيل، أعنى أقسط وأقوم؟ قلت: يجوز على مذهب سيبويه أن يكونا مبنيين من أقسط أقام، وأن يكون أقسط من قاسط على طريقة النسب بمعنى ذي قسط، وأقوم من قويم»
وفي البحر ٣٥١:٢: «وأقسط أعدل قيل وفيه شذوذ لأنه من الرباعي الذي على وزن (أفعل) يقال: أقسط الرجل، أي عدل، ومنه (وأقسطوا) وقد راموا خروجه عن الشذوذ الذي ذكروه، بأن يكون أقسط من قسط على طريقة النسب بمعنى ذي قسط ..
والذي ينبغي أن يحمل عليه أقسط هو أن يكون مبنيًا من قسط الثلاثي، بمعنى عدل، قال ابن السيد في الاقتضاب ما نصه حكى ابن السكيت في كتاب الأضداد عن أبي عبيدة: قسط: جار قسط: عدل وأقسط بالألف عدل لا غير وقال ابن القطاع: قسط قسوطًا وقسطًا. جار وعدل صد».
في أفعال ابن القطاع ٢٢:٣: «قسط قسوطًا وقسطًا. جار وعدل صد».
١٠٣ - وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ {٢١٧:٢}
١٠٤ - وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا {٢١٩:٢}
١٠٥ - فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ {١٥٣:٤}
١٠٦ - وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ {٦١:١٠}
(ب) وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ {٣:٣٤}
١٠٧ - لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ {١٠:٤٠}
١٠٨ - لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ {٥٧:٤٠}
١٠٩ - وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا {٤٨:٤٣}
١١٠ - فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ {١٢:٤}
١١١ - أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالا {٣٤:١٨}
١١٢ - وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا {٩:٣٠}