٨٣ - فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ {١٧٠:٤}
٨٤ - انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ {١٧١:٤}
البحر ٤٠٠:٣.
٨٥ - فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ {٧٤:٩}
٨٦ - فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ {٢١:٤٧}
٨٧ - وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ {٥٠:٤٩}
٨٨ - وَأَقْرَبَ رُحْمًا {٨١:١٨}
٨٩ - أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ {٤:٤١}
٩٠ - وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلا جَدَلا {٥٨:٤٣}
(هو) يعود إلى عيسى عليه السلام. البحر ٢٥:٨.
٩١ - وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى {١٧:٨٧}
٩٢ - ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلا تَرْتَابُوا {٢٨٢:٢}
في البحر ٣٥٢:٢: «والمفضل عليه محذوف، وحسن حذفه كونه أفعل تفضيل وقع خبرًا للمبتدأ، وتقديره: الكتب أقسط واقوم وأدنى لكذا من عدم الكتب، وقدر أدنى لن لا ترتابوا وإلى أن لا ترتابوا من أن لا ترتابوا، ثم حذف حرف الجر، فبقى منصوبًا أو مجرورًا على الخلاف».
٩٣ - ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا {٣:٤}
في البحر ١٦٥:٣: «أي أقرب أن لا تعولوا، أي تميلوا عن الحق .. والظاهر أن المعنى أن اختيار الحرة الواحدة أو الأمة أقرب إلى انتفاء الجور».
٩٤ - ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا {١٠٨:٥}
٩٥ - ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ {٥١:٣٣}
ذلك التفويض إلى مشيئتك أدنى إلى قرة عيونهن وانتفاء حزنهن.
البحر ٢٤٣:٧.
٩٦ - ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ {٥٩:٣٣}