للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩٧ - فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى {٩:٥٣}

وكان مقدار مسافة قرب منه مثل قاب قوسين .. أو أدنى على تقديركم.

البحر ١٥٨:٨.

٩٨ - وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ {٧:٥٨}

البحر ٢٣٥:٨.

٩٩ - بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ {٤٦:٥٤}

في البحر ١٨٣:٨: «الساعة: أدهى: أي أفظع وأشد. والداهية: الأمر المنكر الذي لا يهتدى لدفعه، وهي الرزية العظمى تحل بالشخص. وأمر من المرارة، استعارة لصعوبة الشيء على النفس».

١٠٠ - ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ {٢٣٢:٢}

في البحر ٢١١:٢: «أي التمكن من النكاح أزكى لمن هو بضد العضل لماله في امتثال أمر الله من الثواب، وأظهر للزوجين لما يخشى عليهما من الريبة إذا منعا من النكاح وذلك بسبب العلاقات التي بين الرجال والنساء».

١٠١ - فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا {١٩:١٨}

أحل ذبيحة وأطهر، أو أحل طعامًا، أو أجود وأطيب.

البحر ١١١:٦.

١٠٢ - وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ {٢٨:٢٤}

في البحر ٤٤٦:٦: «أي الرجوع أطهر لكم، وأنمى خيرًا لما فيه من سلامة الصدر والبعد عن الريبة».

١٠٣ - وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ {٣٠:٢٤}

١٠٤ - قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا {٢١:١٠}

في البحر ١٣٦:٥: «أفعل تفضيل، ومعنى وصف المكر بالأسرعية أنه تعالى قبل أن يدبروا مكايدهم قضى بعقابكم، وهو موقعه بكم واستدرجكم بإمهاله قال ابن عطية: أسرع من سرع، ولا يكون من أسرع يسرع .. وفي بناء التعجب

<<  <  ج: ص:  >  >>