للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من أفعل ثلاثة مذاهب».

١٠٥ - فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً {٧٤:٢}

حسن الحذف وقوعه خبرًا. البحر ٢٦٣:١

١٠٦ - وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ {١٦٥:٢}

١٠٧ - كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا {٢٠٠:٢}

١٠٨ - وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلا {٨٤:٤}

١٠٩ - قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا {٨١:٩}

١١٠ - الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا {٩٧:٩}

١١١ - أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا {٦٩:٩}

١١٢ - وَأَكْثَرُ جَمْعًا {٧٨:٢٨}

١١٣ - فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا {١١:٣٧}

١١٤ - وَأَشَدَّ قُوَّةً {٨٢:٤٠}

١١٥ - إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا {٦:٧٣}

١١٦ - أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ {٦٠:٥}

١١٧ - قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا {٧٧:١٢}

١١٨ - فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضْعَفُ جُنْدًا {٧٥:١٩}

١١٩ - أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا {٣٤:٢٥}

١٢٠ - ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ {٢٣٢:٢}

١٢١ - هَؤُلاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ {٧٨:١١}

١٢٢ - ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ {٥٣:٣٣}

١٢٣ - ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ {١٢:٥٨}

١٢٤ - وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى {٥٢:٥٣}

١٢٥ - وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ {٢٠:٩}

١٢٦ - تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا {٢٠:٧٣}

١٢٧ - أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ {١٤٠:٢}

<<  <  ج: ص:  >  >>