(و) لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ {٢٦:١٠}
المثوبة الحسنى. الكشاف ٣٤٢:٢.
الحسنى: عام، النصرة. البحر ١٤٦:٥.
(ز) إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى {١٠١:٢١}
الخصلة المفضلة في الحسن، تأنيثه الأحسن. الكشاف ١٣٧:٣، البحر ٣٤٢:٦.
(حـ) وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى {٥٠:٤٢}
الحالة الحسنى من الكرامة والنعمة. الكشاف. ٢٠٥:٤.
(ط) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى {٦:٩٢}
بالخصلة الحسنى، أو بالملة الحسنى، وهي ملة الإسلام، أو بالمثوبة الحسنى. الكشاف ٧٦٢:٤، البحر ٤٨٣:٨
٥ - لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الأَخْسَرُونَ {٢٢:١١}
= ٢. بالأخسرين = ٢.
لا ترى أحدًا أبين خسرانًا منهم. الكشاف ٣٨٦:٢.
٦ - فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأَدْنَى {١٦٩:٧}
في البحر ٤١٦:٤: «هو ما يأخذونه من الرشا، والمكاسب الخبيثة، والعرض: ما يعرض ولا يثبت».
(ب) وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ {٢١:٣٢}
يقابل الأدنى الأبعد، والأكبر الأصغر، لكن الأدنى يتضمن الأصغر، لأنه منقض بموت المعذب، والتخويف إنما يصلح بما هو قريب، وهو العذاب العاجل.
والأكبر يتضمن الأبعد، لأنه واقع في الآخرة، والتخويف بالبعيد إنما يصلح بذكر عظمته وشدته، فحصلت المقابلة. البحر ٢٠٣:٧ - ٢٠٤.
٧ - فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا {٨٥:٢}
= ١١٥.
في البحر ٢٨٢:١: «الدنيا: تأنيث الأدنى، وترجع إلى الدنو بمعنى القرب، والألف فيه للتأنيث، ولا تحذف منها الألف واللام إلا في شعر. نحو قوله: