للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أي أعدل الحكام. وأعدلهم لأنه لا فضل لحاكم على غيره إلا بالعلم والعدل.

الكشاف ٣٩٨:٢.

٥ - وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى {١٩٧:٢}

زاد التقوى خيرهما لبقاء نفعه ودوام ثوابه. البحر ٩٣:٢.

٦ - وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ {٥٤:٣}

في البحر ٧٤٢:٢: «أي المجازين أهل الخير بالفضل، وأهل الجور بالعدل».

٧ - بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ {١٥٠:٣}

في البحر ٧٧:٣. «لما ذكر أنه مولاهم، أي ناصرهم ذكر أنه خير ناصر».

٨ - وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ {١١٤:٥}

٩ - إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ {٥٧:٦}

١٠ - فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ {٨٧:٧}

١١ - رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ {٨٩:٧}

١٢ - فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ {١٠٥:٧}

في البحر ٤٠١:٤: «وكان تعالى خير الغافرين، لأن غيره يتجاوز عن الذنب طلبًا للثناء أو الثواب، أو دفعًا للصفة الخسيسة عن القلب، وهي صفة الحقد، والباري سبحانه منزه عن أن يكون غفرانه بشيء من ذلك».

١٣ - وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ {١٠٩:١٠} حرف الفاء غير موجود بالمصحف

١٤ - أَلا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ {٥٩:١٢}

أي المضيفين، يعني في قطره وفي زمانه، يؤمنهم بذلك.

البحر ٣٢١:٥.

١٥ - فالله خير حافظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ {٦٤:١٢}

١٦ - أَوْ يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ {٨٠:١٢}

١٧ - رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ {٨٩:٢١}

أي إن لم ترزقني من يرثني فأنت خير وارث. البحر ٣٣٦:٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>