في البحر ٢٩٢:٦: «قرأ الجحدري وابن يعمر (السوأى) على وزن (فُعْلى) أنث لتأنيث الصراط، وهو مما يذكر ويؤنث تأنيث الأسوأ»
ابن خالويه ٩١.
٣ - سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ {٢٦:٥٤} حرف الفاء غير موجود بالمصحف
في المحتسب ٢٩٩:٢: «ومن ذلك قراءة أبي قلابة: (الكذاب الأشر) قال أبو الفتح: الأشر بتشديد الراء هو الأصل المرفوض، لأن أصل قولهم: هذا خير منه، وهذا شر منه؛ هذا أخير منه، وهذا أشر منه، فكثر استعمال هاتين الكلمتين، فحذف الهمزة منهما، ويدل على ذلك قولهم: الخوري والشري تأنيث الأخير والأشر. وقال رؤية: