٣ - لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ {٧:٤}
= ٣. الوالدين = ٤. والديك والديه = ٥، والدي = ٢.
في البحر ١٧٤:٣: «وهما أبواهم وسمى الأب والدًا، لأن الولد منه ومن الوالدة، وللاشتراك جاء الفرق بينهما بالتاء».
٤ - إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ {٢٩:١٢}
في الكشاف ٣١٦:٢: «وإنما قال: (من الخاطئين) بلفظ التذكير، تغليبًا للذكور على الإناث.
وفي البحر ٢٩٨:٥: «لم يقل من الخاطئات لأنه ينطلق على الذكور والإناث بالتغليب يقال: خطئ: إذا أذنب متعمدًا».
٥ - وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ {٣٣:١٤}
٦ - وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ {٥:١٢}
في الكشاف ٣٠٢:٢: «فإن قلت: فلم أجريت مجرى العقلاء في (رأيتهم لي ساجدين)؟.
قلت: لما وصفها بما هو خاص بالعقلاء، وهو السجود أجرى عليها حكمهم، كأنها عاقلة، وهذا كثير شائع في كلامهم أن يلابس الشيء الشيء من بعض الوجوه، فيعطي حكمًا من أحكامه: إظهارًا لأثر الملابسة والمقاربة».
البحر ٢٨٠:٥.
٧ - قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ {١١:٤١}
في الكشاف ٤٤٦:٣: «فإن قلت: هلا قيل: طائعين على اللفظ، أو طائعات على المعنى، لأنها سموات وأرضون؟ قلت: لما جعلن مخاطبات ومجيبات، ووصفن بالطوع والكره قيل: طائعين في موضع طائعات، نحو قوله: (ساجدين)».
الكلام راجع إلى الكواكب. وهي مذكرة.
٨ - إِلا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ {٨٣:٧}
التذكير لتغليب الذكور على الإناث. البحر ٣٣٥:٤.