للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٦ - بل هم منها عمون ... [٢٧: ٦٦].

أسماء الله الحسنى التي على صورة جمع المذكر

١ - فنعم الماهدون ... [٥١: ٢٨].

٢ - ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون [٣٧: ٧٥].

٣ - والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون [٥١: ٤٧].

٤ - وإنا لنحن نحيي ونميت ونحن الوارثون [١٥: ٢٣].

قال الدماميني: معنى الجمعية في أسماء الله تعالى ممتنع، وما ورد منها بلفظ الجمع فهو للتعظيم يقتصر فيه على محل وروده، ولا يتعدى، فلا يقال: الله رحيمون قياسًا على ما ورد كوارثون. الصبان ١: ١١٣.

جمع قليل وكثير

في أمالي الشجري: «يجوز في قليل وكثير جمعها جمع مذكر سالم، كما يجوز فيهما إفرادهما، مع وقوعهما خبرًا عن مجموع أو الإخبار عنهما بجمع جاء (قليل) مفردًا ومجموعًا في القرآن».

١ - واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض [٨: ٢٦].

٢ - إن هؤلاء لشرذمة قليلون ... [٢٦: ٥٤].

وانظر النهر ٧: ١٧.

أما (كثير) فقد لزم الإفراد في القرآن:

١ - وكأين من نبي قاتل مع ربيون كثير [٣: ١٤٦].

٢ - وكثير منهم فاسقون ... [٥٧: ١٦، ٢٦].

٣ - وكثير حق عليه العذاب ... [٢٢: ١٨].

الملحق بجمع المذكر

١ - شغلتنا أموالنا وأهلونا ... [٤٨: ١١].

ب- من أوسط ما تطعمون أهليكم ... [٥: ٨٩].

<<  <  ج: ص:  >  >>