للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - {فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه} [١٢: ٩٦].

البحر ٥: ٣٤٥.

٣ - {ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم} [٢٩: ٣٣].

البحر ٧: ١٥٠.

وجعل أبو حيان [أن] زائدة قبل [لو] في هذه الآيات:

١ - {أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا} [١٣: ٣١].

البحر ٥: ٣٩٢، النهر ص ٣٩١.

٢ - {فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب {[٣٤: ١٣].

البحر ٧: ٢٦٧ - ٢٦٨.

وانفرد الأخفش بالقول بزيادة [أن] في هذه الآيات:

١ - {قالوا وما لنا أن لا نقاتل في سبيل الله {[٢: ٢٤٦].

٢ - {وما لهم أن لا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام} [٨: ٣٣].

٣ - {وما لنا أن لا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا} [١٤: ١٢].

٤ - {وما لكم أن لا تنفقوا في سبيل الله} [٥٧: ١٠].

١٣ - احتملت [أن] أن تكون مفسرة ومخففة من الثقيلة في آيات كثيرة.

١٤ - واحتملت [أن] أن تكون مصدرية، ومفسرة، ومخففة في بعض الآيات.

١٥ - جميع الآيات التي جاءت فيها [أن] موصولة بفعل الأمر فإن فيها محتملة للمصدرية الناصبة للمضارع وللتفسيرية، إن جعلت مصدرية قدر معها حرف الجر محذوفا.

١٦ - إذا وليت [أن] ما فيه معنى القول، ووليها فعل متصرف مصدر بلا جاز كونها مخففة، ومفسرة، ومصدرية.

١٧ - زاد الكوفيون لأن معنى آخر، وهو أن تكون شرطية كإن المكسورة، ورجح هذا الرأي الرضي في شرح الكافية ٢: ٢١٨، وابن هشام المغني ١: ٣٤ - ٣٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>