بالألف والتاء.
٧ - لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابة الجب [١٢: ١٠].
في النشر ٣: ١٩٣: «واختلفوا (في غابة الجب) في الموضعين: فقرأ المدنيان بالألف على الجمع، والباقون بالتوحيد».
الإتحاف ٢٦٢، غيث النفع ١٣٢، الشاطبية: ٢٢٦.
٨ - وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم [٣٩: ٦١].
فقرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بألف على الجمع. وقرأ الباقون بغير ألف على الإفراد.
الإتحاف ٣٧٦، غيث النفع ٤٢١، الشاطبية ٢٦٤.
في البحر ٧: ٤٣٧: «قال أبو علي: المصادر تجمع إذا اختلفت أجناسها كقوله: {وتظنون بالله الظنونا} [٣٣: ١٠] وقال الفرا كلا القراءتين صواب، تقول: قد تبين أمر الناس وأمور الناس». معاني القرآن ٢: ٤٢٤.
في النشر ٢: ٢٦٢: «واختلفوا في (كمات ربك) هنا وفي يونس وغافر: فقرأ الكوفيون ويعقوب دون ألف على التوحيد في الثلاثة، وافقهم ابن كثير وأبو عمرو في يونس وغافر.
وقرأ الباقون بالجمع فيهن».
الإتحاف ٢١٦، غيث النفع ٩٥، الشاطبية ١٩٩، البحر ٤: ٢٠٩.
ب- كذلك حقت كلمة ربك على الذين فسقوا [١٠: ٣٣].
النشر ٢: ١٨٣، الإتحاف ٢٤٩، غيث النفع ١١٩، البحر ٥: ١٥٥.
ج- إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون [١٠: ٩٦].
قرأ نافع والشامي على الجمع.
غيث النفع ١١٦، النشر ٢: ٢٨٧، الإتحاف ٢٥٤، البحر ٥: ١٩٢.
د- وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا [٤٠: ٦].
قرأ (كلمة بالتوحيد ابن كثير وأبو عمرو وعاصم وحمزة والكسائي ويعقوب