أاالهتنا: ثلاث همزات: الأولى للاستفهام مفتوحة، والثانية مفتوحة والثالثة ساكنة أبدلت الثالثة ألفا لكونها بعد فتح، وحققت همزة الاستفهام، واختلفوا في الهمزة الثانية.
همزتان في الأولى مفتوحة فساكنة، ثم تدخل عليهما همزة الاستفهام أجمعوا على إبدال الثالثة الساكنة ألفًا لسكونها بعد فتحة واختلفوا في الأولى والثانية: الأولى أسقطها حفص، فيحتمل الكلام أن يكون خبرًا، وأبدلها قنبل في الوصل واوًا مفتوحة {فرعون أمنتم}[٧: ١٢٣]. الهمزة الثانية حققها الكوفيون وسهلها الباقون.
همزتان في الأول الأولى مكسورة والثانية ساكنة
في الوصل تبدل من جنس حركة ما قبلها عند ورش والسوسي وأبي جعفر أبدلت واوًا في {فرعون ائتوني}[١٠: ٧٩]. {الملك ائتوني}[١٢: ٥٠ - ٥٤]. {من يقول ائذن لي}[٩: ٤٩]. وياء في {السموات ائتوني}[٤٦: ٤]. {الذي ائتمن}[٢: ٨٣].
همزة الاستفهام مع أل
فيها وجهان: إبدال همزة الوصل ألفًا ممدودة طويلاً لأجل الساكنين، وتسهيلها بين بين (الذكرين).
همزة الاستفهام مع همزة الوصل
تفتح همزة الاستفهام ويستغنى بها عن همزة الوصل {أصطفى}[٣٧: ١٠٣]. {أتخذناهم}[٣٨: ٦٣].
همزتان الأولى للاستفهام مفتوحة والثانية مضمومة
سهل الثانية كالواو مع الفصل بالألف قالون وأبو عمرو وأبو جعفر، وقرأ ورش