وفي الجمل ١: ٢٥: «ليس في القرآن همزة مضمومة بعد مفتوحة إلا {قل أؤنبئكم}[٣: ١٥]. {أأنزل عليه الذكر}[٣٨: ٨]. {أألقى الذكر}[٥٤: ٢٥]».
تخفيف الهمزتين في كلمتين: مضمومة بعد مفتوحة
سهل الثانية كالواو نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ورويس {كلما جاء أمة رسولها كذبوه}[٢٣: ٤٤].
وليس في القرآن همزة مضمومة بعد مفتوحة من كلمتين غيرها.
الأولى مفتوحة والثانية مكسورة
سهل الثانية كالياء نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ورويس {شهداء إذ حضر}[٢: ١٣٣]. {البغضاء إلى}[٥: ١٤].
الأولى مضمومة والثانية مكسورة من كلمتين
نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ورويس بتحقيق الأولى وتسهيل الثانية بينها وبين الياء، وعنهم إبدالهما واوا محضة مكسورة. الباقون بالتحقيق {من يشاء إلى}[١٠: ٢٥]، {وما مسني السوء إن}[٧: ٨٨]، {الملأ إني}[٢٧: ٢٩].
الأولى مضمومة والثانية مفتوحة من كلمتين
يبدل الثانية واوًا مفتوحة نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ورويس {السفهاء ألا}[٢: ١٣]. {سوء أعمالهم}[٩: ٣٧].
الأولى مكسورة والثانية مفتوحة
أبدل الثانية ياءً مفتوحة نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر ورويس {من