٨ - {عبس وتولى * أن جاءه الأعمى} [٨٠: ١ - ٢].
الكشاف ٤: ١٨٥، العكبري ٢: ١٥٠، البحر ٨: ٤٢٧.
٩ - {إن الإنسان ليطغى * أن رآه استغنى} [٩٦: ٦ - ٧].
العكبري ٢: ١٥٦.
١٠ - {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن أتاه الله الملك} [٢: ٢٥٨].
الكشاف ١: ١٥٥، العكبري ١: ٦١، البحر ٢: ٢٨٧.
واحتمل الكلام حذف [من] في هذه الآيات:
١ - {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما} [٢: ٢٦].
الفعل يتعدى بنفسه وبحرف الجر. البحر ١: ١٢١.
٢ - {قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين} [٢: ٦٧].
وانظر رقم ١١: ٤٧، ٢٣: ٩٨.
٣ - {قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده} [١٢: ٧٩].
من أن نأخذ. الكشاف ٢: ٢٦٩، البحر ٥: ٣٣٤.
٤ - {أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم} [٧: ٦٩].
الكشاف ٢: ٦٨، انظر ٧: ٦٩، ٣٨: ٤، ٥٠: ٢.
٥ - {ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله} [٢: ٢٨٢].
سئم: يتعدى بنفسه وبحرف الجر. العكبري ١: ٦٨، البحر ٢: ٣٥١.
٦ - {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقة} [٥٨: ١٣].
في آيات كثيرة صلح المصدر المؤول من أن يكون على تقدير حرفين أو أكثر من حروف الجر.
فقدر [عن] أو [في] في قوله تعالى: {وترغبون أن تنكحوهن} ٤: ١٢٧.
في الكشاف ١: ٣٠١ «يحتمل: في أن ينكحوهن لجمالهن، وعن أن تنكحوهن لدمامتهن» وفي المغني ٢: ١١٨ «أي في أو عن على خلاف في ذلك بين المفسرين،