٣٤ - وما يلقاها إلا الذين صبروا [٤١: ٣٥]
ضمير {يلقاها} عائد على الفعلة والسجية التي هي الدفع بالأحسن، أو للخصلة أو للكلمة. اشكاف ٤: ٢٠٠، العكبري ٢: ١١٦، البحر ٧: ٤٩٨.
٣٥ - جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه [٤٢: ١١]
ضمير {فيه} للجعل، والفعل قد دل عليه، ويجوز أن يكون ضمير المخلوق الذي دل عليه {يذرؤكم} العكبري ٢: ١١٧.
٣٦ - وترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم [٤٢: ٢٢]
(هو): أي جزاء كسبهم، وقيل: هو ضمير الإشفاق. العكبري ٢: ١١٧.
٣٧ - تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل ... [٦٠: ١]
ضمير (يفعله) يعود إلى أقرب مذكور، وهو الإسراء، وقال ابن عطية: يعود على الاتخاذ. البحر ٨: ٢٥٣.
٣٨ - وإنه لحسرة على الكافرين [٦٩: ٥]
ضمير (وإنه) للقرآن. الكشاف ٤: ٩٠٧، أو يعود على المصدر من قوله: {مكذبين} البحر ٨: ٣٣٠، العكبري ٢: ١٤٢.
٣٩ - علم أن لن تحصوه فتاب عليكم [٧٣: ٢٠]
{تحصوه} الظاهر أنه عائد على المصدر المفهوم من (يقدر) أي لن تحصوا تقدير ساعات الليل والنهار، أي لا تحيطوا بها على الحقيقة. وقيل الضمير يعود على القيام المفهوم من قوله {فتاب عليكم} البحر ٨: ٣٦٧، الكشاف ٤: ٦٤٣.
١ - لو خرجوا فيكم ما زادكم إلا خبالا [٩: ٤٧]
قرأ ابن أبي عبلة: {ما زادكم} أي خروجهم. البحر ٥: ١٩.
٢ - وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم [٢: ٢٨٢]
الهاء كناية عن المصدر والإعراب المنسوب للزجاج: ٩٠١.