ج- وكان أمرا مقضيا [١٩: ٢١]
د- فكانت هباء منبثا [٥٦: ٦]
هـ- وكانت الجبال كثيبا مهيلا [٧٣: ١٤]
و- وكان قوما مجرمين [٧: ١٣٣، ١٠: ٧٥، ٤٥: ٣١]
ز- وكانوا قوما بورا [٢٥: ١٨]
ح- كانوا قوما فاسقين [٤٣: ٥٤، ٥١: ٤٦]
ط- إلا أن تكون تجارة حضارة [٢: ٢٨٢]
ى- وتكونوا من بعده قوما صالحين [١٢: ٩]
ك- لم يكن شيئا مذكورا [٧٦: ١]
ل- كونوا قردة خاسئين [٢: ٦٥، ٧: ١٦٦]
وجاء الخبر اسمًا جامدًا غير موصوف في مواضع كثيرة جدًا.
٤ - جاءت كان وأخواتها ناقصة بمعنى صار في القرآن الكريم.
٥ - ذهب بعض النحويين إلى أن (كان) تدل على الدوام في نحو قوله تعالى: {وكان الله سميعا بصيرا}.
٦ - جاءت {كان} تامة وناقصة، زائدة، واحتملت الثلاثة أو الاثنين في مواضع.
٧ - إذا اجتمع معرفتان إحداهما مصدر مؤول فالكثير في القرآن جعل المصدر المؤول اسما لكان لأنه بمنزلة الضمير فهو أعرف، وقرئ في السبع برفع المعرفة اسمًا وجعل المصدر المؤول خبرًا قال سيبويه ١: ٢٤: «وإن شئت رفعت الأول، وقد قرأ بعض القراء ما ذكرنا بالرفع»، ومثله في معاني القرآن للفراء ١: ٣٧٢.
٨٨٨ - ما كان لزيد أن يفعل، معناه: ما ينبغي، فهو نفي الإنبغاء وقد جاء مثل ذلك في آيات كثيرة ذكرناها.
٩ - خبر (كان) محذوف مع لام الجحود، والجار والمجرور متعلق به عند البصريين، فهو نفي الإنبغاء أيضًا، ويرى الكوفيون أن اللام زائدة وخبر (كان) الجملة الفعلية.