١ - إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون [٣٧: ٣٥]
يستكبرون: في موضع نصب خبر {كانوا} ويجوز أن تكون في موضع رفع خبر (إن) وكان ملغاه. الجمل ٣: ٥٣٠.
٢ - فكيف كان عذابي ونذر [٥٤: ٢١]
على نقصان {كان} فكيف خبرها، وإن كانت تامة فكيف حال. البحر ٨: ١٧٨.
٣ - إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب [٥٠: ٣٧]
يجوز نقصان {كان} وتمامها وزيادتها، وهو أضعفها، قال ابن عصفور: باب زيادتها في الشعر. والظرف متعلق بها على التمام. وباستقرار محذوف على الزيادة، ومنصوب على النقصان. المغني: ٦١٧.
٤ - فانظر كيف كان عاقبة مكرهم [٢٧: ٥١]
يحتمل {كان} الأوجه الثلاثة. المغني: ٦١٧.
٥ - وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا [٤٢: ٥١]
تحتمل {كان} الأوجه الثلاثة: فعلى الناقصة الخبر إما لبشر. . . وإما وحيًا، ولبشر على هذا تبين. المغني: ٦١٨.