٣ - وإن كانت واحدة فلها النصف [٤: ١١]
قرأ المدنيان {واحدة} بالرفع على أن (كانت) تامة. وقرأ الباقون بالنصب. النشر ٢: ٢٤٧، الإتحاف: ١٨٧، غيث النفع: ٧٣، الشاطبية: ١٨١، البحر ٣: ١٨٢.
٤ - وإن تك حسنة يضاعفها ... [٤: ٤٠]
قرأ المدنيان وابن كثير حسنة. برفع حسنة. وقرأ الباقون بنصبها.
النشر ٢: ٢٤٩، الإتحاف: ١٩٠، غيث النفع: ٧٥، الشاطبية: ١٨٤.
بالنصب (كان) ناقصة واسمها ضمير يعود على {مثقال} وأنث حملاً على المعنى، أي زنة ذرة، أو اكتسب التأنيث من الإضافة. البحر ٣: ٢٥١.
٥ - وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء [٦: ١٣٩]
قرأ نافع وأبو عمرو وحفص وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف {يكن} بالياء {ميتة} بالنصب، وقرأ ابن عامر وأبو جعفر {تكن} بالتاء {ميتة} بالرفع.
فعلى النصب (كان) ناقصة، وعلى الرفع تامة، أو الخبر محذوف، أي هناك. الإتحاف: ٢١٨ - ٢١٩، النشر ٢: ٢٦٥ - ٢٦٦.
قال أبو حيان في تقدير حذف الخبر بعد. البحر ٤: ٢٣٣.
٦ - إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا [٦: ١٤٥]
قرأ أبو جعفر وابن عامر {ميتة} بالرفع. والباقون بالنصب. النشر ٢: ٢٦٦، الإتحاف: ٢١٩، البحر ٤: ٢٤١.
٧ - وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها [٢١: ٤٧]
قرأ المدنيان برفع {مثقال} هنا وفي لقمان {إنها إن تك مثقال حبة}. وقرأ الباقون بالنصب فيهما.
النشر ٢: ٣٢٤، الإتحاف: ٣١٠، غيث النفع: ١٧٠، الشاطبية: ٢٥٠.
على الرفع (كان) تامة، وعلى النصب ناقصة اسمها مضمر، أي وإن كان العمل أو الظلم. البحر ٦: ٣١٦.
٨ - إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في