فتح همزة {إنهم} وكسرها في السبع. غيث النفع ١١٣، الشاطبية ٢١٤، النشر ٢: ٢٧٧، الإتحاف: ٢٣٨، البحر ٤: ٥١٠.
٢ - {إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون} [٢٣: ١١١].
الكسر والفتح جاءا في السبع في {أنهم}. غيث النفع ١٧٩، الشاطبية ٢٥٤، النشر ٢: ٣٢٩، الإتحاف ٣٢١، البحر ٦: ٤٢٣ المفعول الثاني محذوف، إني جزيتهم الجنة.
٣ - {ذق إنك أنت العزيز الكريم} [٤٤: ٤٩].
غيث النفع: ٢٣٦، الشاطبية ٢٧٩، النشر ٢: ٣٧١، الإتحاف ٣٨٩.
٤ - {إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم} [٥٢: ٢٨].
غيث النفع ٢٤٨، الشاطبية ٢٨٣، النشر ٢: ٣٧٨، الإتحاف ٤١٠، البحر ٨: ١٥٠.
٥ - {فلينظر الإنسان إلى طعامه أنا صببنا الماء صبا} [٨٠: ٢٥].
غيث النفع ٢٧٣، الشاطبية ٢٩٤، النشر ٢: ٣٩٨، الإتحاف ٤٣٣.
٦ - {وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده} [١٠: ٤].
قرأ أبو جعفر بفتح الهمزة. وقرأ الباقون بكسرها. النشر ٢: ٢٨٢، الإتحاف ٢٤٧، هي قراءة عشرية. الفتح على تقدير اللام أو خبر لمحذوف. البحر ٥: ١٢٤.
وقرئ في السبع أيضا بفتح همزة [إن] وكسرها في موقع التعليل مع الواو في قوله تعالى:
١ - {ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون * وأن هذا صراطي مستقيما} [٦: ١٥٢ - ١٥٣].
غيث النفع ١٠٠، الشاطبية ٢٠٣، النشر ٢: ٢٦٢، الإتحاف ٢٢٠، البحر ٤: ٢٥٣.
٢ - {ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين} [٨: ١٩].