ب- ذلكم الله فأنى تؤفكون [٦: ٩٥]
= ٥.
٩ - قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم [٦: ١٤]
=- ١١.
ب- فاستقم كما أمرت [١١: ١١٢]
= ٢.
ج- وأمرنا لنسلم لرب العالمين [٦: ٧١]
د- وقد أمروا أن يكفروا به [٤: ٦٠]
= ٣.
هـ- فاصدع بما تؤمر [١٥: ٩٤]
= ٢
و- فافعلوا ما تؤمرون [٢: ٦٨]
= ٢
ز- ويفعلون ما يؤمرون [١٦: ٥٠]
= ٢
١٠ - فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي ائتمن أمانته [٢: ٢٨٢]
في الكشاف ١: ٣٢٩: «وقرأ أبي: {فإن أومن} أي آمن الناس».
هكذا نقل هذه القراءة الزمخشري، وقال السجاوندي: وقرأ أبي.
فإن أؤتمن، افتعل من الأمن. البحر ٢: ٣٥٦.
١١ - وهم فيها لا يبخسون [١١: ١٥]
١٢ - يوم تبدل الأرض غير الأرض [١٤: ٤٨]
ب- ما يبدل القول لدي [٥٠: ٢٩]
١٣ - لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم [٥: ١٠١]
قرأ ابن عباس ومجاهد {تبد} مبنيًا للفاعل، وقرأ الشعبي {بيد} بالياء مفتوحة