١١ - {والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم}[٤٧: ٢]. العكبري ٢: ١٢٤.
١٢ - {وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها}[٤٨: ٢١]. البحر ٨: ٩٧، العكبري ٢: ١٢٥.
١٣ - {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم}[٥٢: ٢١]. البحر ٨: ١٤٨، العكبري ٢: ١٢٩.
١٤ - {وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين}[٧: ١٣٢]. يقدر العامل مؤخرا المغني ٢: ١٩.
١٣ - يترجح رفع الاسم المشتغل عنه لوقوعه بعد (أما).
في الكشاف ٤: ١٩٤: {وأما ثمود فهديناهم}[٤١: ١٧]: «الرفع أفصح لوقوعه بعد حرف الابتداء».
وقال الرضي في شرح الكافية ١: ١٥٦ - ١٥٧: «وأما (أما) فيترجح الرفع معها على النصب مع القرينتين المذكورتين لأن ترجح النصب في مثلهما بغير (أما) إنما كان لمراعاة التناسب بين المعطوف والمعطوف عليه في كونهما فعليتين، نحو: قام زيد وعمرا أكرمته، فإذا صدرت الجملتان بأما، نحو، قام زيد وأما عمرو فقد أكرمته .. فإن (أما) من الحروف التي يبتدأ معها الكلام ويستأنف، ولا ينظر معها إلى ما قبلها .. فرجعت بسببها الجملة إلى ما كانت في الأصل عليه، وهو اختيار الرفع للسلامة من الحذف والتقدير، ف (أما) في الحقيقة ليست مقتضية للرفع، لأن وقوع الاسمية والفعلية بعدها على السواء، نحو قوله تعالى:{فأما اليتيم فلا تقهر}{وأما السائل فلا تنهر} لكن عملها في الصورتين أنها منعت مقتضى النصب من التأثير، فبقى مقتضى الرفع بحاله، وهو كون في الأصل سلامة الكلام سلامة الكلام من الحذف والتقدير».
١ - {فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة}[٣: ٥٦]. البحر ٢: ٤٧٥.