ما يكون مساويا، وجمهور القراء على النصب، ولم يكونوا ليقرءوا بغير الراجح أو المساوي، إذ زيد ضربته أفصح من زيدا ضربته.
البحر ٥: ٤٢٤، العكبري ٢: ٣٦ - ٣٧.
١١ - {وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا}[١٨: ٥٩].
{تلك} مبتدأ والقرى صفة أو عطف بيان والخبر أهلكناهم، ويجوز أن تكون القرى الخبر، وأهلكناهم جملة حالية ويجوز أن تكون {تلك} منصوبة بإضمار فعل يفسره ما بعده، وتلك القرى على حذف مضاف أي أصحاب القرى. البحر ٦: ١٤٠.
١٢ - {ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم}[٢١: ٢٩].
{فذلك} مبتدأ أو مفعول لفعل محذوف، العكبري ٢: ٦٩.
١٣ - {والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين}[٢٩: ٩].
{والذين} مبتدأ خبره {لندخلنهم} أو في موضع نصب على تقدير: لندخلن، العكبري ٢: ٢: ٩٤، الجمل ٣: ٣٦٧.
١٤ - {أهم خير أم قوم تبع والذين من قبلهم أهلكناهم}[٤٤: ٣٧].
{والذين} معطوف على قوم تبع، فيكون {أهلكناهم} وأن يكون منصوبا بفعل محذوف، العكبري ٢: ١٢١، الجمل ٤: ١٠٦.
١٥ - {الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم}[٤٧: ١].
{الذين} مبتدأ خبره {أضل أعمالهم} ويجوز أن ينتصب بفعل دل عليه المذكور، أي أضل الذين كفروا، العكبري ٢: ١٢٤.
١٦ - {والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم}[٤٧: ٢].
{الذين} مبتدأ، أو منصوب على الاشتغال، العكبري ٢: ١٢٤.